STARNET03
عزيزي الزائر الكريم
انت لم تسجل في المنتدى بعد، عليك الضغط على زر التسجيل لتتمكن من مشاهدة ‏جميع الصور والروابط في المنتدى، والمشاركة معنا.ان امتناعك عن التسجيل يعني ‏حرمانك من مزايا المنتدى الرائعة .‏
STARNET03
عزيزي الزائر الكريم
انت لم تسجل في المنتدى بعد، عليك الضغط على زر التسجيل لتتمكن من مشاهدة ‏جميع الصور والروابط في المنتدى، والمشاركة معنا.ان امتناعك عن التسجيل يعني ‏حرمانك من مزايا المنتدى الرائعة .‏
STARNET03
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 بمناسبة عيد استقلال الجزائر 5 جويلية 1962 احببت ان اقدم لكم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
boudali03
مشرف
مشرف
boudali03


عدد المساهمات : 108
نقاط : 285
تاريخ التسجيل : 18/12/2010
العمر : 29

بمناسبة عيد استقلال الجزائر 5 جويلية 1962 احببت ان اقدم لكم Empty
مُساهمةموضوع: بمناسبة عيد استقلال الجزائر 5 جويلية 1962 احببت ان اقدم لكم   بمناسبة عيد استقلال الجزائر 5 جويلية 1962 احببت ان اقدم لكم Emptyالثلاثاء 5 يوليو 2011 - 13:17


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]





[center]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


3 تموز/يوليو 1954م: استقلال الجزائر بعد 132 عاماً من الاستعمار
تعرف
الثورة الجزائرية باسم"ثورة المليون شهيد"، وهي حرب تحرير وطنية ثورية ضد
الاستعمار الاستيطاني الفرنسي قام بها الشعب الجزائري بقيادة جبهة التحرير
الوطني الجزائرية وكانت نتيجتها انتـزاع الجزائر لاستقلالها بعد استعمار
شرس وطويل استمرّ أكثر من 130 عاماً.

انطلقت
الرصاصة الأولى للثورة الجزائرية في الاول من نوفمبر - تشرين الثاني 1954
الذي يصادف عند الأوروبيين يوم "عيد جميع القديسين" معلنةً قيام الثورة بعد
حوالي 130 سنة من الاستعمار الفرنسي للبلاد.

وقد
بدأت هذه الثورة بقيام مجموعات صغيرة من الثوار المزوّدين بأسلحة قديمة
وبنادق صيد وبعض الألغام بعمليات عسكرية استهدفت مراكز الجيش الفرنسي
ومواقعه في أنحاء مختلفة من البلاد وفي وقت واحد.

ومع
انطلاق الرصاصة الأولى للثورة، تمّ توزيع بيان على الشعب الجزائري يحمل
توقيع "الأمانة الوطنية لجبهة التحرير الوطني" وجاء فيه: "أن الهدف من
الثورة هو تحقيق الاستقلال الوطني في إطار الشمال الأفريقي وإقامة الدولة
الجزائرية الديمقراطية الاجتماعية ذات السيادة ضمن إطار المبادىء
الإسلامية".

ودعا
البيان جميع المواطنين الجزائريين من جميع الطبقات الاجتماعية وجميع
الأحزاب والحركات الجزائرية إلى الانضمام إلى الكفاح التحريري ودون أدنى
اعتبار آخر.

وتمّ تشكيل الأمانة الوطنية لجبهة التحرير الوطني من تسعة أعضاء..
وقبل
الدخول في تفاصيل هذه الثورة يمكن القول إنها لم تكن وليدة أول نوفمبر
1954.. بل كانت تتويجاً لثورات أخرى سبقتها، ولكن هذه الثورة كانت أقوى تلك
الثورات، وأشملها، وتمخضت عن إعلان استقلال الجزائر بعد ثمانية أعوام من
القتال الشرس، ويمكن تقسيم عمر الثورة إلى أربع مراحل:

المرحلة
الأولى (54-56): وتركز العمل فيها على تثبيت الوضع العسكري وتقويته، ومد
الثورة بالمتطوعين والسلاح والعمل على توسيع إطار الثورة لتشمل كافة أنحاء
البلاد.

أما ردة فعل المستعمر الفرنسي فكانت القيام بحملات قمع واسعة للمدنيين وملاحقة الثوار..
المرحلة
الثانية (56 - 58): شهدت هذه المرحلة ارتفاع حدة الهجوم الفرنسي المضاد
للثورة من أجل القضاء عليها.. إلا أن الثورة ازدادت اشتعالاً وعنفاً بسبب
تجاوب الشعب معها، وأقام جيش التحرير مراكز جديدة ونشطت حركة الفدائيين في
المدن.

كما تمكّن جيش التحرير من إقامة بعض السلطات المدنية في بعض مناطق الجنوب الجزائري وأخذت تمارس صلاحياتها على جميع الأصعدة.
المرحلة
الثالثة (58 - 60): كانت هذه المرحلة من أصعب المراحل التي مرّت فيها
الثورة الجزائرية، إذ قام المستعمر الفرنسي بعمليات عسكرية ضخمة ضد جيش
التحرير الوطني. وفي هذه الفترة، بلغ القمع البوليس حده الأقصى في المدن
والأرياف.. وفرضت على الأهالي معسكرات الاعتقال الجماعي في مختلف المناطق.

أما
رد جيش التحرير، فقد كان خوض معارض عنيفة ضد الجيش الفرنسي واعتمد خطة
توزيع القوات على جميع المناطق من أجل إضعاف قوات العدو المهاجمة، وتخفيف
الضغط على بعض الجبهات، بالإضافة إلى فتح معارك مع العدو من أجل إنهاكه
واستنـزاف قواته وتحطيمه.

وفي
19 أيلول - سبتمبر عام 1958 تمّ إعلان الحكومة الجزائرية المؤقتة برئاسة
السيد فرحات عباس، ومنذ ذلك التاريخ أصبحت هذه الحكومة هي الممثل الشرعي
والناطقة باسم الشعب الجزائري والمسؤولة عن قيادة الثورة سياسياً وعسكرياً
ومادياً، وأعلنت في أول بيان لها عن موافقتها على إجراء مفاوضات مع الحكومة
الفرنسية شرط الاعتراف المسبق بالشخصية الوطنية الجزائرية.

وفي
تشرين الثاني - نوفمبر من عام 1958 شنّ جيش التحرير الوطني هجوماً على
الخط المكهرب على الحدود التونسية، كما خاض مع الجيش الفرنسي معارك عنيفة
وبطولية في مختلف أنحاء الجزائر.. وعلى الصعيد السياسي، طرحت قضية الجزائر
في الأمم المتحدة وفي مؤتمر الشعوب الأفريقية بـ"أكرا" ولاقت التضامن
والدعم الكاملين والتأييد المطلق لها...

وفي
كانون الأول - ديسمبر من 1958، ألقى الجنرال ديغول خطاباً في الجزائر
العاصمة أشار فيها إلى الشخصية الجزائرية، وانتخب في 22 من هذا الشهر
رئيساً للجمهورية الفرنسية.

وفي
16 أيلول - سبتمبر 1959، أعلن الجنرال ديغول اعتراف فرنسا بحق الجزائر في
تقرير مصيرها. وكان جواب الحكومة الجزائرية المؤقتة قبولها لمبدأ تقرير
المصير واستعدادها للتفاوض المباشر في الشروط السياسية والعسكرية لوقف
القتال وتوفير الضمانات الضرورية لممارسة تقرير المصير.

المرحلة
الرابعة (1960 - 1962): المرحلة الحاسمة، خلال هذه الفترة الهامة والحاسمة
من حرب التحرير.. حاول الفرنسيون حسم القضية الجزائرية عسكرياً.. ولكنهم
لم يفلحوا في ذلك.. لأن جذور الثورة كانت قد تعمقت وأصبحت موجودة في كل
مكان. وأضحى من الصعب، بل من المستحيل القضاء عليها، ورغم هذا الواقع.. فقد
جرّد الفرنسيون عدة حملات عسكرية ضخمة على مختلف المناطق الجزائرية،
ولكنها جميعاً باءت بالفشل وتكبّد الجيش الفرنسي خلالها خسائر فادحة، وقد
تمّ في شهر كانون الثاني - يناير 1960 تشكيل أول هيئة أركان للجيش الجزائري
الذي كان متمركزاً على الحدود الجزائرية - التونسية والجزائرية - المغربية
وتمّ تعيين العقيد هواري بومدين أول رئيس للأركان لهذا الجيش.

وفي
هذه الفترة بالذات، تصاعد النضال الجماهيري تحت قيادة الجبهة، وقد تجسّد
ذلك في مظاهرات 11 كانون الأول - ديسمبر 1960، وتمّ خلال هذه الفترة عقد
المؤتمر الثاني لجبهة التحرير الوطني في مدينة طرابلس بليبيا عام 1961.

أما
على الصعيد السياسي، فقد عقدت الدورة 16 للأمم المتحدة (أيلول - سبتمبر
1961 وشباط - فبراير 1962)، وأمام أهمية الاتصالات المباشرة بين جبهة
التحرير والحكومة الفرنسية، فإن الأمم المتحدة "دعت الطرفين لاستئناف
المفاوضات بغية الشروع بتطبيق حق الشعب الجزائري في حرية تقرير المصير
والاستقلال، وفي إطار احترام وحدة التراب الجزائري".

وهكذا
انتصرت وجهة نظر جبهة التحرير الوطني.. وأُجبرت فرنسا على التفاوض بعد أن
تأكدت فرنسا نفسها أن الوسائل العسكرية لم تنفع، خاصة بعد الفشل الذريع
الذي مُنيت به حملاتها الضخمة وعدم فعالية القمع البوليسي في المدن، ورفض
الشعب الجزائري المشاركة في الانتخابات المزوّرة واستحالة إيجاد "قوة
ثالثة" تكون تابعة للمستعمر بأي حال.

وقام
الفرنسيون بمناورات عدة وتهديدات كثيرة لتحاشي التفاوض، وعملوا كل ما
بوسعهم لتصفية جيش التحرير الوطني كقوة عسكرية وكقوة سياسية.. فتهربت فرنسا
من كل محاولات التفاوض النـزيه عاملة على إفراغ حق تقرير المصير من محتواه
الحقيقي، متوهمة بذلك أنها ستنتصر عسكرياً على الثورة.

وكان
يقابل سياسة المفاوضات هذه.. حرب متصاعدة في الجزائر بهدف تحقيق النصر؛
فقد كان الفرنسيون يعتقدون أن رغبة جبهة التحرير في السلم وقبولها
للاستفتاء يعتبر دليلاً على الانهيار العسكري لجيش التحرير الوطني.. إلا أن
الجبهة عادت وأكدت من جديد أن الاستقلال ينتـزع من سالبه ولا يوهب منه،
فاتخذت جميع التدابير لتعزيز الكفاح المسلح..

وعادت
فرنسا بعد ذلك لتقدم لمندوبي جبهة التحرير صورة كاريكاتورية للاستقلال:
جزائر مقطوعة عن أربعة أخماسها (الصحراء) وقانون امتيازي للفرنسيين...
فرفضت الجبهة المقترحات جملة وتفصيلاً.. ولما عجزت فرنسا عن حلّ القضية
بانتصار عسكري.. أجرت اتصالات ومفاوضات جديدة لبحث القضايا الجوهرية، وقد
دخلت هذه المرة مرحلة أكثر إيجابية، وتحددت الخطوط العريضة للاتفاق، أثناء
مقابلة تمت بين الوفد الجزائري والوفد الفرنسي في قرية فرنسية بالقرب من
الحدود السويسرية.

وبعد
ذلك.. عقدت ندوة حول إيقاف القتال في إيفيان من 7 إلى 18 آذار - مارس 1962
تدارست الوفود خلالها تفاصيل الاتفاق.. وكان الانتصار حليف وجهة نظر جبهة
التحرير، وتوقف القتال في 19 آذار - مارس بين الطرفين وتحدد يوم الأول من
تموز لإجراء استفتاء شعبي.. فصوّت الجزائريون جماعياً لصالح الاستقلال..
وبذلك تحقق الهدف السياسي والأساسي الأول لحرب التحرير، بعد أن دفع الشعب
الجزائري ضريبة الدم غالية في سبيل الحرية والاستقلال.. وبعد أن استمرت
الحرب قرابة ثماني سنوات سقط خلالها ما يقرب من مليون ونصف مليون شهيد.

وقد
صادف بدء انسحاب القوات الفرنسية في 5 تموز - يوليو 1962 في يوم دخولها 5
تموز - يوليو 1830 أي بعد 132 عاماً من الاستعمار، كما انسحبت هذه القوات
من نفس المكان الذي دخلت منه إلى الجزائر في منطقة "سيدي فرج" القريبة من
الجزائر العاصمة وتمّ في هذا اليوم تعيين السيد أحمد بن بيللا كأول رئيس
لجمهورية الجزائر المستقلة بعد خروجه من السجون الفرنسية مع عدد من قادة
الثورة وكوادرها.

يرجع
الفضل في انتصار الثورة الجزائرية إلى وضوح أهداف القائمين بها والتضحيات
الشعبية الهائلة التي قدمها الشعب الجزائري الذي عبأ كل طاقاته لتحقيق
الانتصار، يضاف إلى ذلك الأساليب المبتكرة التي لجأ إليها المجاهدون
والمجاهدات لتوجيه الضربات الأليمة لجيش متفوق في العدد والعدة. وأخيراً
التأييد العربي (قواعد الثوار في تونس والمغرب والدعم الشعبي والمادي
الواسع من مصر عبد الناصر وسورية والعراق)، والعالمي (دول العالم الثالث
والدول الاشتراكية).






هذه محاولة لجمع أرشيف الصور عن الثورة الجزائرية المباركة ، ثورة المليون


و نصف المليون شهيد، الثورة التي هزمت ترسانة الإستدمار الفرنسي المدعوم


بقوات الحلف الأطلسي ...




بسم الله الرحمن الرحيم






صور للجيش الفرنسي المدعوم بالطائرات




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]



و المدعوم بالمدرعات



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]



و البوارج الحربية في اطلاقها الصواريخ على الدوار و القرى (هنا أثناء أحداث 08 ماي 1945)



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]



و بمختلف العمليات من بحث ...

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]



و عمليات استعراض (هنا في لامباز)

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]



و عمليات الكلب (operation chien)

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]



و عمليات النزول و المداهمات ...

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]



في الأرياف ...

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]



و كذا عمليات التفتيش في المدن (هنا في القصبة - معركة الجزائر)

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]



و حتى الدعاية الإعلامية... المكذوبة ...ضد الثورة و المجاهدين

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]



و لكن الشعب الجزائري ... قال كلمته ضد المغتصب الفرنسي



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]



و قام بدك طائرات العدو ...التي أسقطها الثوار... (صورة من منطقة آيت ملول - الأوراس 04/02/62)

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]



و أخذ الفرنسيون يعدون موتاهم... (هنا باتنة 1954)

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]



أحداث 8 ماي 1945


<!-- / icon and title --><!-- message -->

و قبل ثورة الفاتح من نوفمبر 1954 .....



كانت أحداث 08 ماي 1945... التي ذهب ضحيتها عشرات الآلاف من الجزائريين ...







صور لشهداء مجازر أحداث 08 ماي 1945



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لرؤية الصورة كاملة. الحجم الأصلي للصورة هو 673 * 396.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]



و صورة التدمير بخراطة في أحداث الثامن من ماي خمسة و أربعون

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]



و القتل العشوائي الجبان ضد الجزائريين العزّل

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]



و مباشرة بعد التقتيل الهمجي...يأتي الإعتقال

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]



اعتقال الأطفال ، النساء و... الشيوخ...بعد مذابح 08 ماي

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]



الإعتقال العشوائي...بعد المجازر

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]



برغم كل المحاولات السلمية ...(صورة من سطيف في 10 ماي 1945)

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]



و تدعي فرنسا أن الشعب الجزائري استسلم ..و قد أعطت لهم الأمان ...(صورة من خراطة 15 ماي 1945)



اندلاع ثورة التحرير الجزائرية <!-- / icon and title --><!-- message --> و بدأت ثورة الجزائر في الفاتح من نوفمبر 1954 .....



بعد معاناة الشعب لأكثر من 120 سنة من القهر ... التجويع.. التخويف ..سلب الخيرات... و التقتيل..و المجازر...





صور لافتتاحيات الجرائد الفرنسية في اليوم الموالي لاندلاع الثورة الجزائرية ..



جريدة لوموند 02 نوفمبر 1954 -واصفة اندلاع الثورة بالإرهاب في شمال افريقيا



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]



جريدة لوكومبا 02 نوفمبر 1954 - بعنوان موجات من العمليات في الجزائر



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]



جريدة لوفيقارو 02 نوفمبر 1954 - بعنوان موجات من الإرهاب في الجزائر



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]



جريدة لا كروا 02 نوفمبر 1954 - بعنوان تصاعد الإرهاب في شمال افريقيا



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]



جريدة لوباريسيان 02 نوفمبر 1954 - بعنوان الإرهاب في الجزائر






منقول

[/center]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
بمناسبة عيد استقلال الجزائر 5 جويلية 1962 احببت ان اقدم لكم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نتائجـ كأس الجزائر 2011
» حصريا اقدم لكم لعبة المافيا (MAFIA 2 - Full Ripped)
» اهداء بمناسبة افتتاح منتدانا الغالي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
STARNET03 :: منتديات الترفيه عن النفس :: ثقافة عامة-
انتقل الى: